مسؤولة أممية تشيد بنجاح الإمارات في استضافة “الأمم المتحدة العالمي للبيانات”
أبوظبي:
وتحت رعاية نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، سلط المنتدى الضوء على مدار ثلاثة أيام على أفضل ممارسات تطوير استخدام العمليات الإحصائية لتحقيق التغيير المطلوب الذي يستشرف مستقبلاً مزدهراً للمجتمعات الإنسانية، بما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030.
نخبة من الخبراء
وأثنت أمينة محمد على النقلة النوعية التي شهدتها دورة هذا العام من المنتدى الذي جمع نخبة من الخبراء والمتخصصين في البيانات من 100 دولة حول العالم، واستقبل أكثر من 100 متحدث رسمي عالمي شاركوا في الجلسات الحوارية التفاعلية، وقد واصلت دورة هذا العام من المنتدى البناء على نجاح الدورة الأولى التي انعقدت عام 2017 في مدينة كيب تاون في جنوب إفريقيا، موسعة قاعدة الحضور لتضم 2500 خبيراً في مجال البيانات وصناع سياسات وممثلين عن مؤسسات أكاديمية وشركات خاصة ومؤسسات المجتمع المدني من شتى أرجاء العالم.
وتمثّل دولة الإمارات مكاناً مثالياً لانعقاد الفعاليات العالمية على غرار منتدى الأمم المتحدة العالمي للبيانات، بفضل مجتمعها المتنوع وما تحتضنه من شبكة واسعة من شركات القطاع الخاص والروابط الاقتصادية المتينة التي تجمعها بالعالم، علاوة على نجاحها الكبير في تبني التكنولوجيا المتطورة وتبوئها هرم الريادة في تطبيق هذه التكنولوجيا على أكمل وجه، الأمر الذي يساهم في توفير منظومة خدمية متطورة في الدولة وتحديثها دورياً لينعم أفراد المجتمع بالازدهار والرفاه.
نخبة من الخبراء
وأثنت أمينة محمد على النقلة النوعية التي شهدتها دورة هذا العام من المنتدى الذي جمع نخبة من الخبراء والمتخصصين في البيانات من 100 دولة حول العالم، واستقبل أكثر من 100 متحدث رسمي عالمي شاركوا في الجلسات الحوارية التفاعلية، وقد واصلت دورة هذا العام من المنتدى البناء على نجاح الدورة الأولى التي انعقدت عام 2017 في مدينة كيب تاون في جنوب إفريقيا، موسعة قاعدة الحضور لتضم 2500 خبيراً في مجال البيانات وصناع سياسات وممثلين عن مؤسسات أكاديمية وشركات خاصة ومؤسسات المجتمع المدني من شتى أرجاء العالم.
وتمثّل دولة الإمارات مكاناً مثالياً لانعقاد الفعاليات العالمية على غرار منتدى الأمم المتحدة العالمي للبيانات، بفضل مجتمعها المتنوع وما تحتضنه من شبكة واسعة من شركات القطاع الخاص والروابط الاقتصادية المتينة التي تجمعها بالعالم، علاوة على نجاحها الكبير في تبني التكنولوجيا المتطورة وتبوئها هرم الريادة في تطبيق هذه التكنولوجيا على أكمل وجه، الأمر الذي يساهم في توفير منظومة خدمية متطورة في الدولة وتحديثها دورياً لينعم أفراد المجتمع بالازدهار والرفاه.
اكتشاف المزيد من أخبار السفارات
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.